أَتَتْنِي فِي المَسَاْءِ فَسَاءَلَتْنِي
بِدِيْن الْخَاْلِقِ الْمُبْدي الْمُعِيدِ
وَقَالَتْ: جِئْتِكُمْ بِاْللَّهِ اِسْأَلْ
عَنَ التّارِيْخِ والْمجْدِ التليدِ
وَعَنْ أَحْفَادِ اقُوَّامٍ كِرَامٍ
وَأَخْبَارُ الْحجَازِ وَمَا الْجديدِ
فعَال اجدادهمْ كَانَتْ بأمْسٍ
يُسرُّ بِهَا الْقَرِيْبِ مَعَ الْبَعيدِ
سَلَاَطِينٌ وَحَازُوا كُل مَجْدٍ
وَعَنْ أَحْفَادِ اقُوَّامٍ كِرَامٍ
وَأَخْبَارُ الْحجَازِ وَمَا الْجديدِ
فعَال اجدادهمْ كَانَتْ بأمْسٍ
يُسرُّ بِهَا الْقَرِيْبِ مَعَ الْبَعيدِ
سَلَاَطِينٌ وَحَازُوا كُل مَجْدٍ
فَكَيْفَ ابنائُهُمْ هَلْ مِنْ مَزِيدِ؟
فَقُلْتُ: وقَدْ غُشِيْتُ حَيَاءَ مِنْهَا
أَضَاعَ الْمجْد أَحْفَادٍ عبِيدِ